هل تظن أن هذا الجيل جيل تمكين؟؟ قل (نعم او لا)،، جزاك الله خيرا،،

عدد الرسائل : 18 تاريخ التسجيل : 09/05/2008

بسم الله والصلاة والسلام على سيد ولد ادم صلى الله عليه وسلم
أما بعد:

ارجو منكم أخوانى الاعزاء المشاركة (ولو بنعم أو لا) فى هذا الموضوع الذى أعتقد بأنه مهم

ورأيك فيه بالنسبة لى فى غاية الاهمية

هل هذا الجيل الذى هو موجود على الارض الان من المسلمين(ولنعتبره من طفل يبلغ من العمر يوم واحد وحتى رجل كبير السن ولو حتى عمره مائة عام)هو جيل تمكين؟؟؟

وأقصد (بالتمكين) السيطرة التامة للمسلمين على الاقل فى الدول التى يقال عنها اسلامية الان وهى دول تضم عدد كبير جدا من المسلمين يتجاوز المليار مسلم بكثير

ومن اراد ان يتحفنا برأيه وما اسباب اختياره (لنعم او لا ) حتى يوضح لنا ما يدور بخلده ويعلمنا مما عنده من خبرة فجزاه الله خيرا وبارك فيه

ولنضع بعض النقاط لنتكلم بشكل عملى:
1- اذا كان بلا فما هو الجيل الذى سيمكن له وما صفاته؟؟
2-اذا كان بنعم هل نعيش الان فى تمكين فعلا ام لا وان كان التمكين سيأتى فى المستقبل فبنظرة علمية(وليس اطلاع على الغيب فلا يعلم الغيب الا الله)متى سيكون فى هذا الجيل بعد عام بعد عشرة ام بعد مائة عام؟؟؟؟
3-اذا كان لن يكون هناك تمكين اصلا(فتذكر يا أخى أحاديث النبى محمد صلى الله عليه وسلم فى الفتن وكيف ان الله سبحانه وتعالى سيمكن لعباده الصالحين فى الارض
4- وأخيرا أخى الحبيب هل بالفعل تحلم بهذا اليوم يوم يمكن الله لعباده الصالحين وتكون انت منهم
تذكر فرحة هذا الجندى الذى كان مع محمد الفاتح يوم فتح القسطنطينية وكيف ان الله اصطفاه ليرى هذا النصر المبين الذى اهتزت له اروبا كلها وتحويل أكبر كنيسة فى اوربا (ايه صوفيا ) الى مسجد ،،،،،

هل رؤية انتصار دين الله على الارض يمثل لك شئ ام ماذا؟؟؟

وجزاك الله خيرا على مرورك ان لم تكن من المشاركين بالرد،،،،

__________________
رايت الذنوب تميت القـلوب وقد يورث الذل ادمانها
وترك الذنـوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانهـا
وهل افسد الدين الا الملوك واحبار سوء ورهبانها

عدد الرسائل : 18 تاريخ التسجيل : 09/05/2008

ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة ملحوظة

لماذا تم حذف مواضيعي,,هل لانه لا يوافق أهواء السادة المبجلين المشرفين أم ماذا .؟
لقد قمت بتقدم 9مواضيع قبل هذا الموضوع

واعتقد انه دعوتكم لينا بالاشتراك وتقديم المواضيع انتم المسئولون عنها اما حذف المواضيع بدون سابق انذار فهذا مالانقبله الا ان كانت هناك مخالفة ظاهرة ويجب توضحها

عدد الرسائل : 18 تاريخ التسجيل : 09/05/2008

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدى الفاضل..عزوز
عند العودة إلى كتاب الله نجد أن كلمة مكَّن ومشتقاتـها وردت في ما يقرب من العشرين آية (16 آية)، أثنتا عشرة آية منـها دار مدلول الكلمة فيها حول المعنى الذي نريده؛ وهو أن يجعل الله سبحانـه الممكن لهم خلفاء الأرض أي أئمة الناس والولاة عليهم ولهم تخضع البلاد والعباد، وتصلح في حال تولي المؤمنين]^[1] .
ومن شأن هذا الأمر أن يسمح للممكن لهم أن تكون لهم اليد الطولي وبسط نفوذهم على من يقع تحت إمرتـهم أو إشرافهم، فيستطيعوا من خلال ذلك الموقع فرض أنظمتـهم وسن قوانينـهم فيسايرهم في ذلك أمماً طوعاً أو كرهاً من يقع تحت دائرة تأثيرهم.
ومن خلال استعراض الآيات في كتاب الله يتضح هذا الأمر بكل جلاء،
ونحن نتطلع إلى ذلك اليوم الذي يعز الله فيه الإسلام وجنده، ويخذل الشرك وأهله، يجب علينا أن نضع هذه المعاني نصب أعيننا حتى نـزيل العوائق التي تحول بين هذا الواقع المشرق المضيء وبين واقع الذل والهوان الذي نتجرع كؤوسه كل يوم.وهناك بعض الصفات التى يمتاز بها جيل التمكين واليكم بعضها

أولى هذه المواصفات: أنـه جيل يحب الله ويحبـه الله اما. الأسباب الجالبة للمحبة، والموجبة لها. عشرة:
أحدها: قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد بـه.
الثاني: التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض، فإنـها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة.
الثالث: دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب، والعمل والحال، فنصيبـه من المحبة على قدر نصيبـه من هذا الذكر.
الرابع: إيثار محابـه على محابك عند غلبات الهوى، والتسنم إلى محابـه وإن صعب المرتقى.
الخامس: مطالعة القلب لأسمائه وصفاتـه، ومشاهدتـها ومعرفتـها، وتقلبـه في رياض هذه المعرفة ومباديها، فمن عرف الله بأسمائه وصفاتـه وأفعاله أحبـه لا محالة.
السادس: مشاهدة بره وإحسانـه وآلائه، ونعمه الباطنـه والظاهرة، فإنـها داعية إلى محبتـه.
السابع: وهو من أعجبـها - انكسار القلب بكليتـه بين يدي الله تعالى، وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات.
الثامن: الخلوة بـه وقت النـزول الإلهي لمناجاتـه وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبودية بين يديه، ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة.
التاسع: مجالسة المحبين الصادقين، والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما تنتقى أطايب الثمر، ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام، وعلمت أن فيه مزيداً لحالك، ومنفعة لغيرك.
العاشر: مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل.
فمن هذه الأسباب العشرة: وصل المحبون إلى منازل المحبة، ودخلوا على الحبيب، وملاك ذلك كله أمران: استعداد الروح لهذا الشأن، وانفتاح عين البصيرة، وبالله التوفيق.ا..............اخى الفاضل لعتقد ان هذا الجيل ليس هو جيل التمكين بل لقد استضعفونا واحتلوا بلادنا وسبوا نبينا

والى الان لم يتحد المسلمون تحت لواء واحد ولم يتخذوا موقفا نرد به اساءتهم لنبينا وحبيبنا وسيدنا صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمعين

عدد الرسائل : 18 تاريخ التسجيل : 09/05/2008

اشكرا اختى على مرورك وبارك الله فيكى واعزك الله وارجو ان يكون هذا الرد فى ميزان حسناتك كما ارجو منك كمشرفة تثبيت الموضوع وذلك لامكانية مشاهدة الاعضاء له والمشاركة فية

» ممكن من وقتك ثلاث دقائق الجزء الثانى
» نزول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في دار أبي أيوب الأنصاري
» كـيف استقبلـت المدينـة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» اين انت من هؤلاء فى حبك لرسول الله صلى الله علية وسلم
» خطبة جمعة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)